تنظم جمعية الاقتصاد السعودية غدا (الأحد)، لقاءها السنوي الـ20 الذي سيناقش «الاقتصاد السعودي: التنافسية والكفاءة»، برعاية وزير الاقتصاد والتخطيط محمد التويجري، في قاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق الانتركونتننتال ويستمر على مدى يومين.
وسيتخلل اللقاء عقد 6 جلسات تتمثل عناوينها في التخطيط المالي ومستهدفاته، وتعزيز التنافسية والكفاءة للصناعات المحلية، ورؤية المملكة 2030 وانعكاساتها على الأمن والتنمية، وسوق العمل السعودي في ظل تبادل الأدوار بين القطاع الخاص والقطاع العام، والمحتوى المحلي: تجربة شركتي أرامكو وسابك، وتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بحسب ما أوضحت رئيسة مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودي الدكتورة نورة اليوسف، التي أشارت إلى أن اللقاء يهدف إلى مناقشة المنجزات التي تحققت في ظل برنامج التحول الوطني وما تم التوصل إليه من خطوات لتحقيق أهداف رؤية 2030.
وبينت اليوسف، أن جلسات اللقاء سيشارك فيها عدد من الوزراء، ومجموعة من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين.
وأفادت بأن التطورات الاقتصادية التي صاحبت رؤية المملكة 2030 بدأت تنعكس على الواقع، إذ شهدت المملكة في الوقت الحالي توسعا في الاستثمارات والمشاريع التنموية، مبينة أن اللقاء السنوي للجمعية سيناقش ما تم تحقيقه من إنجازات سريعة تتوافق مع الحراك الاقتصادي القائم.
وأكدت أن الإجراءات التي وجهت بها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، سيكون من شأنها تنويع القاعدة الاقتصادية، ودعم النمو الاقتصادي؛ ما يشير إلى أن الاقتصاد السعودي مقدم على رفع الكفاءة ودعم التنافسية.
ودعت رئيسة مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودي جميع الباحثين والاقتصاديين في الجامعات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والخاصة لحضور هذا اللقاء والمشاركة في إثراء النقاش.
وسيتخلل اللقاء عقد 6 جلسات تتمثل عناوينها في التخطيط المالي ومستهدفاته، وتعزيز التنافسية والكفاءة للصناعات المحلية، ورؤية المملكة 2030 وانعكاساتها على الأمن والتنمية، وسوق العمل السعودي في ظل تبادل الأدوار بين القطاع الخاص والقطاع العام، والمحتوى المحلي: تجربة شركتي أرامكو وسابك، وتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك بحسب ما أوضحت رئيسة مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودي الدكتورة نورة اليوسف، التي أشارت إلى أن اللقاء يهدف إلى مناقشة المنجزات التي تحققت في ظل برنامج التحول الوطني وما تم التوصل إليه من خطوات لتحقيق أهداف رؤية 2030.
وبينت اليوسف، أن جلسات اللقاء سيشارك فيها عدد من الوزراء، ومجموعة من رجال الأعمال والمسؤولين الحكوميين.
وأفادت بأن التطورات الاقتصادية التي صاحبت رؤية المملكة 2030 بدأت تنعكس على الواقع، إذ شهدت المملكة في الوقت الحالي توسعا في الاستثمارات والمشاريع التنموية، مبينة أن اللقاء السنوي للجمعية سيناقش ما تم تحقيقه من إنجازات سريعة تتوافق مع الحراك الاقتصادي القائم.
وأكدت أن الإجراءات التي وجهت بها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده الأمين، سيكون من شأنها تنويع القاعدة الاقتصادية، ودعم النمو الاقتصادي؛ ما يشير إلى أن الاقتصاد السعودي مقدم على رفع الكفاءة ودعم التنافسية.
ودعت رئيسة مجلس إدارة جمعية الاقتصاد السعودي جميع الباحثين والاقتصاديين في الجامعات والمعاهد والمؤسسات الحكومية والخاصة لحضور هذا اللقاء والمشاركة في إثراء النقاش.